مضاعفات القسطرة

إذا كنت معتادا على مصطلحات مثل الذبحة الصدرية وتصلب الشرايين، ثم سيقوم القسطرة مصطلح بالتأكيد لن تكون جديدة بالنسبة لك. قسطرة هو ما قد يكون السبب وراء وجودك على قيد الحياة في هذه اللحظة. بالنسبة لمئات الآلاف من الناس مما يؤدي غير صحية، وأنماط الحياة المجهدة، خطر أمراض القلب وجود أي وقت مضى، والقسطرة هو ما تضطر الى اللجوء الى. أحيانا، يمكن أن تنشأ مضاعفات القسطرة. قبل النظر إليها، وهنا لمحة موجزة عن القسطرة.

ما يستدعي القسطرة

الشرايين التاجية هي الشرايين التي تزود الدم الى القلب. هذه الشرايين تصبح ضيقة بسبب تراكم الدهون والكوليسترول في الدم. وهذا ما يسمى تراكم الترسبات. رأب الأوعية التاجية هو إجراء طبي والتي تتم لتوسيع هذه الشرايين المسدودة، حتى أن الدم يمكن أن تتدفق بشكل طبيعي في القلب وتسليم الأوكسجين. والشخص الذي يتم حظرها الشرايين التاجية، وغالبا ما يشعر بألم في الصدر نتيجة لعدم الحصول على كمية كافية من الدم والأوكسجين. هذا هو المعروف باسم الذبحة الصدرية. أعراض الذبحة الصدرية هي - ضيق أو ألم في الصدر، وراء القص، والذي ينتشر في الكتف الأيسر والذراعين والعنق والحنجرة. ويتم قسطرة لمعالجة هذا المرض. ويتم ذلك أيضا أنه في حالة النوبات القلبية، وعندما تحصل على الشرايين سدت تماما.

قسطرة الداخلي

يتم إدراج طويل، أنبوب ضيق يسمى قسطرة عن طريق الفخذ أو الذراع. ويوجه هذا القسطرة نحو شريان مسدود. ثم يتم وضع بالون صغير تعلق على طرف القسطرة، وتضخمت مع الهواء. هذا البالون المتضخمة تمارس الضغط على لوحة المحيطة بها والتي في نهاية المطاف يحصل بالارض، والشريان ويصبح واسع مرة أخرى. غالبا ما يتم ترك أنبوب سلك صغيرة تسمى الدعامة داخل الشريان لأنه عقد فتح. هذا الإجراء طبيعتها ثم تدفق الدم من خلال الشرايين، في القلب.

بعض المضاعفات

مضاعفات القسطرة هي أكثر عرضة في الناس فوق 75 سنة، وأولئك الذين يعانون من مرض السكري أو أمراض الكلى. وهم:

* قد تغلق الشريان فجأة أثناء الإجراء، مما يؤدي إلى نوبة قلبية. هذا النوع من السفن إغلاق مفاجئ أو الانسداد، ويحدث عادة في غضون 24 ساعة من العملية. أحيانا، قد تحصل على فكها لتجلط الدم من قبل طرف القسطرة خلال القسطرة، ومنع تماما الشريان، مما يؤدي مرة أخرى إلى أزمة قلبية. ويشمل العلاج أدوية لإذابة الجلطات. ويمكن أيضا سيخضع لعملية جراحية طارئة تكون هناك حاجة لتصحيح هذا.

* عودة التضيق هو واحد من المضاعفات شيوعا بعد القسطرة. فهو يشير إلى تضييق إعادة تدريجي للشرايين، وبعض أشهر بعد العملية. ويتميز هذا عائد من آلام في الصدر. عودة التضيق قد يكون نتيجة لجلطات الدم التي تحدث في موقع العلاج. لمنع هذا، وتستخدم مضادة للتجلط المخدرات، والأسبرين أو الهيبارين قبل وبعد الإجراء. ويجري استخدام الدعامات الشريان التاجي المغلفة مع الأدوية المضادة للتجلط لمنع تكون جلطات الدم فورا. الظروف التي هي معروفة لزيادة هذه المخاطر هي الذبحة الصدرية، والسكري، ارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلى.

* مخاطر القسطرة تنشأ أيضا في شكل نزيف، كدمات أو ألم في المنطقة، حيث يتم ادخال القسطرة وازالتها. هناك خطر من الإصابة في موقع ثقب. بعض الناس قد بتفاعل شديد الحساسية للصبغة المستخدمة في صورة وعائية. ردود فعل يمكن أن يكون في شكل والقيء والربو، الطفح الجلدي، وانخفاض في ضغط الدم واضطرابات في ضربات القلب يعرف باسم عدم انتظام ضربات القلب.

قد تحصل على تضررت خلايا الكلى * خلال صورة وعائية بسبب الصبغة الراديوية مبهمة الخاصة، والتي تحقن في الشرايين لجعلها مرئية من خلال الفحص بالأشعة السينية. هذا هو السبب في أن الطبيب بفحص وظائف الكلى قبل المضي قدما في صورة وعائية. ويمكن إعطاء السوائل الوريدية والأدوية قبل وبعد الإجراء في محاولة للحد من هذه المخاطر. ويمكن لهذه تمييع الصبغة، لأنه يمر عن طريق الكلى.

* قد الأضرار التي لحقت الأوعية الدموية يحدث، وإذا كان الشريان بالفعل سيئة، المريضة. قد القسطرة جعل ثقب في الاوعية الدموية أو الصفر، وتجريد البطانة الداخلية. ويمكن تصحيح هذه من قبل طبيب الأشعة أثناء أو بعد القسطرة.

* يمكنك أيضا من خلال تنظيف بعض التفاصيل الأخرى المذكورة في الاوعية الدموية الايجابيات والسلبيات من أجل فهم أفضل.

وقد سبق مضاعفات القسطرة تختلف من شخص لآخر، ويمكن تصحيح كل منهم. مضاعفات خطيرة مثل احتشاء عضلة القلب، مشاكل في الكلى، والسكتة الدماغية، وتقع في أندر من الفئات النادرة ومعدل الوفيات من الاشخاص الذين يخضعون لالقسطرة ليست سوى 0.1٪. ولكن في جميع العمليات الجراحية والعمليات، وعنصر المخاطرة هو دائما هناك، والقسطرة ليست استثناء. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، جبات مغذية واتباع اسلوب حياة صحي هو ما تحتاج إلى أن تعتمد، بحيث أمراض القلب لن تعاني من أنت، وأنك لن تقلق على القسطرة ومضاعفاته.