التهاب الزائدة الدودية جراحة

التهاب الزائدة الدودية هو شرط فيها التذييل هو ملتهبة ومتورمة والمصابين. ويقع في التذييل في المنطقة السفلية اليمنى من البطن. بل هو نتوء صغير في شكل دودة مثل الحقيبة ويرفق الأمعاء الغليظة. وظيفة ملحق غير واضح، خصوصا زواله لا يبدو أنها تؤثر على صحة الشخص بأي شكل من الأشكال. ومع ذلك، دراسات جديدة واستكشاف إمكانية أن الملحق قد تحتوي على وحماية البكتيريا التي هي مفيدة في وظيفة القولون البشري.

وتسمى داخل تجويف الزائدة التذييل. المخاط الناجم عن التذييل ينتقل عن طريق تجويف الزائدة ويصب في الأمعاء الغليظة. ويتسبب التهاب الزائدة الدودية عندما يصبح لمعة الزائدة المتعسرة. يمكن أن البراز، والطفيليات، أو معدلات النمو التي تسد تجويف الزائدة عرقلتها. أسباب أخرى لتطوير التهاب الزائدة الدودية هي تضخم الانسجة اللمفاوية في جدار الزائدة الدودية (الناجمة عن العدوى)، مرض التهاب الأمعاء (مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي) أو صدمة في البطن.

يحصل على دفع المخاط الذي يفرز عادة مرة أخرى إلى تجويف الزائدة، وهذا يؤدي إلى تكاثر البكتيريا التي تعيش بشكل طبيعي داخل الزائدة الدودية. هذه السلسلة من النشاط ينتهي في التذييل الذي يجعل المصاب وتورم. قد ملحق المصابة تنفجر إذا لم يتم إزالته. انفجار تنتشر العدوى في جميع أنحاء البطن، ويؤدي إلى حالة خطيرة تسمى التهاب الصفاق.

الشكل الأكثر شيوعا لعلاج التهاب الزائدة الدودية هو الجراحة وازالة الزائدة الدودية. وقال طبيب تحديد مدى خطورة الوضع من خلال الفحص البدني أو التجارب. جراحة عاجلة يقلل من احتمال أن الملحق سوف تنفجر. إذا كان الشخص يسلك الأعراض الكلاسيكية ويشتبه التهاب الزائدة الدودية، وغالبا ما تشير إلى طبيب جراحة من دون إجراء الاختبارات التشخيصية واسعة النطاق. في القضية التي من الصعب تشخيص المرض، يمكن للطبيب استخدام المختبر والتصوير الاختبارات للتأكد من التهاب الزائدة الدودية.

هناك طريقتان لإجراء عملية الزائدة الدودية أو استئصال الزائدة الدودية. البطن هي الطريقة القديمة، وينطوي على إزالة الزائدة الدودية من خلال شق واحد في المنطقة السفلى اليمنى من البطن. الأحدث طريقة، ودعا لعملية جراحية بالمنظار، ويستخدم عدة شقوق صغيرة وأدوات جراحية خاصة يتغذى من خلال الشقوق لازالة الزائدة الدودية. كما جراحة بالمنظار يستخدم طريقة أكثر تقدما، فإنه يؤدي إلى عدد أقل من المضاعفات التي تؤدي للخروج من مستشفى الأمراض ذات الصلة، ولديه وقت أقصر الانتعاش.

وهو أمر نادر الحدوث، ولكن ذلك يحدث مع ذلك الخلوص إلى وجود ملحق العادي خلال عملية جراحية. في هذه الظروف، سيكون الكثير من الجراحين إزالة ملحق صحي للقضاء على احتمال التهاب الزائدة الدودية في المستقبل. في حالة جراحة يكشف عن مشكلة مختلفة، إذا سمحت الحالة، ثم يمكن تصحيحه ومن ثم هناك.

إن لم يتم العلاج الفوري، قد انفجر، والتذييل أشكال خراج حوله يسمى خراج الزائدة. هذا الخراج هو كتلة صديد مملوءة الذي ينجم عن محاولة الجسم للحفاظ على وجود عدوى من الانتشار. ويمكن أيضا أن هذا يمكن علاجه عن طريق عملية جراحية أو هو أكثر شيوعا ينضب قبل الجراحة. يتم تصريف الخراج الذي تم العثور عليه بمساعدة التصوير المقطعي عن طريق وضع أنبوب في خراج من خلال جدار البطن. هذه عملية مستمرة لمدة 2 اسابيع، وخلالها يتم ترك أنبوب التصريف في مكان وإعطاؤها المضادات الحيوية لعلاج العدوى. عادة، في غضون ستة الى ثمانية اسابيع يتم جلب ينحسر الالتهاب والعدوى تحت السيطرة. في هذا الوقت، عادة ما يتم إجراء عملية جراحية لإزالة ما تبقى من التذييل انفجار.

في بعض الحالات، والعلاج غير الجراحي هو خيار، مثل التي يكون فيها الشخص ليس جيدا بما فيه الكفاية لإجراء عملية جراحية، أو إذا كان التشخيص غير واضح. هذا مسار العلاج يشمل الادارة من المضادات الحيوية لعلاج العدوى واتباع نظام غذائي سائلة أو لينة حتى تزول العدوى. واتباع نظام غذائي منخفض في لينة الألياف، وينهار بسهولة في القناة الهضمية. ومع ذلك، فإن الطبيب يكون أفضل القاضي على النحو الذي العلاج المطلوب.

مدة 4 الى 6 أسابيع بعد الجراحة، ويحتاج المريض أن تأخذ الرعاية المناسبة، والحد من النشاط البدني للسماح للأنسجة للشفاء. ويمكن بسهولة ان الانتعاش الكامل يمكن تحقيقه ولا يترك أي حاجة لإجراء تغييرات في الممارسة، والنظام الغذائي، أو نمط الحياة.