جمهورية الدومينيكان التاريخ

جمهورية الدومينيكان تتقاسم جزيرة هيسبانيولا من جانب جمهورية هايتي. الدول المجاورة لها هي بورتوريكو على الشرق وجامايكا وكوبا على الغرب نسوة وفنزويلا على الجنوب الذي هو الحدود البحرية. عاصمة جمهورية الدومينيكان سانتو دومينغو.

وشهدت هذه البلاد الناطقة باللغة الإسبانية في المقام الأول على تاريخ متقلب كثيرا، والكامل للعنف والاضطراب في السنوات من وجودها. وفيما يلي أحداث رئيس الوزراء التي وقعت في تاريخ هذه الأرض.

اكتشاف كريستوفر كولمبوس

وكان كريستوفر كولومبوس في الخارج أول من الوصول إلى الأراضي التي نعرفها اليوم باسم جمهورية الدومينيكان. وصل الى هنا في 5 ديسمبر 1492 واحتلت ثلثي الجزيرة لبلده الأم، إسبانيا. بقية ثلث تنتمي إلى جمهورية هايتي. في الواقع، كان كولومبوس البحث عن الهند عندما وصل الى هنا، عن طريق الخطأ. هذا هو السبب الذي كان من المعتقد أن السكان الأصليين الأصلي لهذه الأرض أن يكون الهنود. وكان أهالي الأصلي للجمهورية الدومينيكان السكان الأصليين تانو، الذين تم تسوية ربما هناك منذ 600 ميلادي. وكان هؤلاء السكان الأصليين المسماة الجزيرة وكيسكيجا، التي تعني حرفيا "أرض أعلى. في 1508، بعد كولومبوس انضمت الأرض إلى الملك فرديناند، وكان الظهور باسم جديد في الجزيرة المعروفة حتى الآن كما كيسكيجا مثل جزيرة سانتو دومينغو.

إبادة Tanos

بعد تسوية الاسبانية في جزيرة سانتو دومينغو وبدأت حقبة طويلة وشاقة التاريخية التي تم فيها إبادة Tanos في شكل او في آخر. كان Tanos رحب الإسبان في البداية، ولكن عندما رأوا أن الاسبان كانوا يتسللون تماما أراضيهم، بدأوا يقاومون. واحدة من هذه المقاومات، تم القبض على ملكة Anacaona وأعدم. على الرغم من أشخاص آخرين مثل رئيس وإنريكييو Guacanagari رئيس قاتلوا ببسالة للحفاظ على أراضيهم، وكان Tanos الحد بسرعة من حيث العدد. المخفف أنها سباق الخاصة بهم عن طريق تربية مع العبيد الأفارقة، والنساء اللواتي أنتجت الأطفال مع الغزاة الأوروبيين.

قبل منتصف 1500s، من خلال 1560 على أن تكون محددة، وكان السكان تانو توفي بشكل كبير خارج. كان الناس يسيرون الآن على أرض جزيرة سانتو دومينغو الأوروبيين في المقام الأول (الانكليز والفرنسيين قد حان أيضا في، جنبا إلى جنب مع الإسبان) والعبيد من افريقيا.

الكفاح من أجل الاستقلال

وبدأ الاسبان إهمال وسوء ادارة في جزيرة سانتو دومينغو مرة فتوحاتهم الأولية وإنشاء التفوق تم القيام به مع. وكان هذا عندما جزيرة سانتو دومينغو شعرت بالحاجة للخروج من نير الحكم الإسباني. وقد أعلن استقلال سريع الزوال دي جوس Cceres نيز، ملازم الاسبانية. كان يمكن أن يكون هذا حركة ناجحة، ولكن في غضون ثلاثة أشهر، وقوات من جمهورية هايتي المجاورة هاجموا جزيرة سانتو دومينغو.

جلبت القاعدة هايتي بعض جيدة إلى أرض - ألغي الرق، وانتهت الإقطاع، وقلصت سيادة الكنيسة. ولكن كان هناك صياغة قوية من الرجال في الجيش ورفض التعليم. وكانت هذه الفترة من الرحلة من الدومينيكان الى الدول المجاورة مثل كوبا وفنزويلا هربا من الصياغة.

وجاء الاستقلال لجزيرة سانتو دومينغو فقط في 1800s بعد صراع طويل أن بقيادة زعماء مثل خوان بابلو دوارتي، رومان ميلا ماتاس وفرانسيسكو ديل روزاريو سانشيز. صيغت هذه الآباء المؤسسين للجمهورية الدومينيكان أول دستور للبلاد في 6 تشرين الثاني 1844، وجمهورية الدومينيكان الى حيز الوجود.

العودة الى الاستعمار والترميم

على الرغم من الفوز على استقلالها، إلا أن الأمة لا ترى الجمهورية الدومينيكية الاضطرابات التاريخية التمليس بها حتى الآن. تحولت Liberador ش بيدرو سانتانا الأمة الجمهورية الدومينيكية مرة أخرى إلى مستعمرة، تحت التاج الإسباني. وكان هذا في عام 1861، و في عام 1863، والحرب من استعادة اندلعت مع قادة على رأس كونه سانتياغو رودريغيز، بنيتو وMoncon Lupern غريغوريو. دعم هايتي الدومنيكان في هذا، لأنهم كانوا حذرين من مستعمرة على حدودهما المشتركة. ساعدت حتى في الولايات المتحدة، في المقام الأول بسبب مذاقه الخاص للثورة مع الحرب الأهلية.

كانت معركة قوية، وفي النهاية تم المهزوم القوات الاسبانية. تم رسميا استعادة جمهورية الدومينيكان لفي 16 أغسطس 1863.